وجهت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، بيانا إلى الشعب الجزائري أكدت من خلاله وقوفها معه في رفضه للعهدة الخامسة ودعت من خلالها السلطة الحاكمة إلى العدول عن فكرة العهدة الخامسة وفتح المجال للحرية الإعلامية والفتح العاجل لحوار شامل يؤسس لمرحلة جديدة.
وأرجعت جمعية العلماء المسلمين سبب الاحتقان إلى غياب الحوار وحرية الإعلام وإضعاف مؤسسات الدولة والمجتمع المدني وغياب الحريات السياسية والمدنية.
وحييت الحراك السلمي الذي وصفته بالعظيم لدى الشعب الجزائري.
علي. ص