غرّد السفير الأمريكي السابق في الجزائر دافيد دي بيرس على حسابه في “تويتر”، مستغربا التعتيم الإعلامي الدولي وعدم اهتمامه بالحراك الشعبي السلمي في الجزائر. وجاء في التغريدة “احتجاجات الجزائر شيء كبير، وأنها منضبطة ومستمرة وسلمية وهي في أسبوعها الـ 38″.
متسائلا “أنه لا يفهم كيف لا تلقى هذه القصة عدم الاهتمام تقريبا من الإعلام الدولي”، خاصة وأن الأمر يتعلق بـ أكبر بلد إفريقي، وثاني أكبر من حيث عدد السكان في العالم العربي، حجمه ثلث الجزء الشرقي من الولايات المتحدة، واعتبر أن الأمر جدير بالاهتمام.
نهلة. ش